وريد بعد المكتبه
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
رَبِىّ وَقِنِى عَذَا
بَكَ أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ مِن كُلّ ذَنْبٍ الْعَظِيْمَ اَذْنَبْتُهُ عَمْدًاَوْخَطَاءً
سَرَّا وَعَلَا نِيَّهْ صَغِيْرَا اَوْ كَبِيْرَا اِنَّكَ الذُّ نُوْبَ فَتاَحُ الْقُلُوب
سَتَارَالْعُيُوْب كَشَّافَ الْكَرُوْب وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ مٍنَ الذُّنُوْبِ اَّلذِ
اَعْلَمُ وَمِنَ الُّذنُوْبِ الَّذِيْ لَا اَعْلَمُ بِهِ اِنَّكَ اَنْتَ عَلَامُ الْغُيُوْب لَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّابِالله
الْعَلِيّ الْعَظِيْم أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ ,اَلَّذِلَااِلَهَ اِلَّاهُوَالْحَيُّ
الْقَيُّوْمُ وَاَتُوْبُ اِلَيْه .
مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِ
وَالذُنُوْبِ وَمِنْ جَمِيْعِ مَا كَرِهَ الله قَوْلَ وَفِعْلًا وَسَمْعًا وَبَصْرًا
وَخَطْرًا وَاَتُوْبُ اِلَيْه.
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ , لِيْ
وَلِوَالِدَيَّ وَلِاَصْحَابِ الحُقُوْقِ الْوَجِبَةِ عَلَيَّ وَلِجَمِيْعِ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ الاَحْيَاءِ
مِنْهُمْ وَالاَمْوَاتِ .
لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ
شَرِيْكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (x ۳)
اَللَّهُمَّ
أَنْتَ رَبِّيْ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْدُكَ،
وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ
مِنْ
شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ
فَاغْفِرْ لِيْ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ
اللّهُمَّ أَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ
السَّلاَمُ وَإِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلاَمُفَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلاَمِ
وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَ السَّلاَمِ ,تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَاذَا الْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ. الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ . مَالِكِ يَوْمِ
الدِّيْنِ . اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْـتَعِيْنُ . اِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْمُسْتَقِيْمَ . صِرَاطَ الَّذِيْنَ
اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ, غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ
وَاِلاَ هُكُمْ اِلهٌ وَّاحِدٌ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ .
اللّهُ لاَإِلَـهَإِلاَّهُوَالْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌوَلاَنَوْمٌ لَّهُ مَافِي السَّمَاوَاتِ وَمَافِي الأَرْضِ مَنذَاالَّذِييَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيطُونَ بِشَيْءٍمِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّبِمَاشَاءوَسِعَ كُرْسِ يُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَيَؤُودُهُ حِفْظُ هُمَاوَهُوَالْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
شَهِدَ
اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ
قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ إِنَّ
الَّذِيْنَّ عِنْدْ اللهَ الْسْلِامِ قُلِ
اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ
الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ
بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي
النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ
الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ
حِسَابٍ
إِلهِيَا رَبِّ سيدنا و مَوْلنَا سُبْحَانَ اللهُ (x ۳۳)
سُبْحَانَ الله الْعَظِيْمَ وَبِحَمْدِه عَدَدَمَا سَبَحَ الْمُسَبِحُوْنَ اَلْحَمْدُ
ِللهِ (x
۳۳) اَلْحَمْدُ لله ر بِّ الْعاَلَمِيْنَ حَمْدًادَءِمَا اِلَّى يَوْمِ الجْزَاَءِ اللهُ أَكْبَرُ (x ۳۳)
أَللهُ اَكبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ
للهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً, لآ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ
وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ
وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ, وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِااللهِ
الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ (x ۳) إِنَّ اللهَ
غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ.
نَوَيْتُ
ذِكْرِ تَقَرُبَّا اِلَئ الله حُرُوْجَا مِنَ الْمَعْصِيٰةِ أَفْضَلُ الذِّكْرِ
فَاعْلَمْ اَنَّهُ...
ü
لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله ...حئ موجود ...
ü
لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله ...حئ باق...
ü
لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله ...حئ معبود ....
لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله مُحَمَّدٌ
رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لاَ اِلَهَ اِلاَّ الله (x ۳۳)
كَلِمَةُ
الْحَقْ وَعَلَيْهِ نَمُوْتُ وَبِهَانُبْعَثُ اِنْشٰأ اَلله مِنَ الْاَمِنِيْن
(Puji-pujian istighfar robbal baroya)
أَسْتَغْفِرُاللَّهْ.. رَبَّ الْبَرَايَا ۩ أَسْتَغْفِرُاللَّهْ.. مِنَ الْخَطَايَا
رَبّـِيْ زِدْنِيْ عِلْمًا نَافِعَا
۩ وَوَافِقْنِيْ عَمَلاً صَالِحَا.
وَوَأَغْنِيْ رِزْقًا
حَلَلاَ. ۩ وَأكْتُبْ عَلَيْنَا تَوْبَةً نَصُوْحَا
يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ
۩ يَادَيَّانُ يَاسُلْطَانْ
{دعاء}
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ سيدن اَوَّالِيْنَ
والْاَحِرٍيْنَ عًنْ كُلّىِ صَحَبَةِ رَسُلِ الله اَجْمَعِيْن بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلهِ رَ بِّ الْعاَلَمِيْنَ حَمْدًاشَاكِرِيْنَ حَمْدًا نَّاعِمِيْنَ
حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِي مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ كَمَا
يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ .اَللَّهُمَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدِ نِ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ
بِالْحَقِّ الْهَادِي إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى
اَلِهِ وَصَحْبِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْلَنَا
ذُنُوْبَنَا وَ ذُنُوْبَ وَالِدَيْنَا وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانَا صِغَارًا
اَللَّهُمَّ
اِنَّا نَسْأَلُكَ سَلاَمَةً فِى الدِّيْنِ وَعَافِيَةً فِى الْجَسَدِ وَزِيَادَةً
فِى الْعِلْمِنَا وَ بَرَكَةً فِي الرِّزْقنَاِ وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِنَا وَ
رَحْمَةً عِنْدَالْمَوْتِنَا وَمَغْفِرَةً
بَعْدَ الْمَوْتِنَا، اَللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِى سَكَرَاتِ اْلمَوْتِنَا وَالنَّجَاةَ
مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ. رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا
وَذُرِّيَّتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ اِمَامًا ، رَبَّنَا
ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ
الْخَاسِرِيْنَ. رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا
مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا
حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارَكَ وَسَلَّمَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. الْفَاتِحَةُ........
تهليل
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
v
اِلَى حَضْرَةِ
النَّبِيِّ المصطفى
سيدنا مُحَمَّدٍ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ وَاَلِهِ
وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ شئ لله لهم الفاتحة ...
v
ثُمَّ حُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ اَبنِاَ اَدَمْ وَاُمِنَاحَوَئ
وَحُصُوْصًا اِلَّئ اَرْوَاحِ الخُلَفَاءِ الرَّاشّدِينَ اَلْاَرْبَعَةِ سَيّدِنَا
اَبُوْ بَكَر وَعُمَرْ وَعُثْمَانْ وَعَلِئ رَضِيَ الله عَنْهُمْ شَئْ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَة
...
v
ثُمَّ حُصٌوْصًا اِلَّى
حَضْرَةِ اَلرْبَعَةِ الَئِمَةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ حَنَفِي،مَالِكِ؛شَافِعِي،حَنْبَلِي
رَحْمَةُلله عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْن شئ لله لهم الفاتحة ......
v
وَحُصُوْصًا اِلَئ حًضْرَةِ سَيّدِناَ سُلْطَانِ الَاوْلِيَاءِ الَشيْحِ عَبْدُالْقَدِرْ
الجَيْلَانِ قَدَسَ الله سِرَهُ الْعَزِيْزِشئ لله لهم الفاتحة ......
v
ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ
جَمِيْعِ اُسْتاَذِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخْ شُيُوْخِنَا فِي عُلُوْمُ الّدِيْنَ
اِوْحُصُوْصًا اِلَئ اَرْوَاحِ اَجْدَادِنَا وَجَدَاتِنَا وَاَبَاءِنَا وَاُمَهَاتِنَا
وَاَخْوَاتِنَا وَاخَوَاتِنَا وَاعِمَامَنَا وَعُمَاتِنَا وَاَخْوَالِنَا وَخَالَتِنَا
وَجَمِيْعِ اَحْوَانِنَا وَذَوِي الْحُقُوْقِ الْوَجِبَةِ عَلَيْنَا وَلِجَمِيْعِ اَزْوَاجِنَا
وَذُرْيَتِنَا شئ لله ولهم الفاتحة........
v
ثُمَّ حُصٌوْصًا اِلَئ
اَرْوَاحِ الَاوْلِيَاءِ الِتسْعَةِفيِ جَاوَا وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَمِنْ
نَسَبِ اِلَيْهِمْ وَاِلَئ جَمِيْعِ مِنْ حَضَرَ فِي هَدَالْمَجْلِسِ مِنَ الَّذِيْنَ
سَبَقُوْانَا بِالْاِيْمَانْ شئ لله ولهم الفاتحة.............
v
ثُمَّ حُصُوْصًا اِلَئ
رُوْحِ ............ فِى الْقُبُوْرِ وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَنْ فِ الْقُبُوْرِ
مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُوءْمِنِيْنَ وَالْمُوءْمِنَاتِ مِنْ
مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا اِلَى شِمَا لِهَا بَرَهَاوَبَحْرِهَا مِنْ
لَدُنْ اَدٰمَ اِلَى يَوْمِ الْقِيٰمَةِ مِنْ اُمَّةِ سَيّدِنَا مُحَمَّد صلى الله
عليه وسلم شئ لله ولهم الفاتحه......
v لِدَفْعِ
الْبَلاَءْاَلْفَاتِحَهْ...........
لاَ
اِلَهَ اِلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ و لله الحمد
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ . الله الصَّمَدُ . لَمْ
يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ . وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ 3X
لاَ
اِلَهَ اِلاَّ الله وَالله أَكْبَرُولله الحمد, بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ
. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ . وَمِنْ شَرِّ
النَّفَّاثَاتِ فِىالْعُقَدِ . وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ.
لاَ
اِلَهَ اِلاَّ الله وَالله أَكْبَرُولله الحمد, بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ
أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ . مَلِكِ النَّاسِ . اِلَهِ النَّاسِ . مِنْ شَرِّ
الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ . الَّذِي يُوَسْوِسُ فِىصُدُوْرِ النَّاسِ . مِنَ
الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
لاَ
اِلَهَ اِلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ ولله الحمد
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْم. الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعاَلَمِيْنَ . الرَّحْمنِ
الرَّحِيْمِ . مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ . اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ
نَسْـتَعِيْنُ . اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ . صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ,غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ
الضَّآلِّيْنَ . آمِين
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ .آلـمّ . ذلِـكَ الْكِتَـابُ لاَ رَيْبَ فِيْهِ
هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَ . الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ
الصَّلوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ
يُنْفِقُوْنَ . وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ
مِنْ قَبْلِكَ وَبِاْلآخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ . اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِّنْ
رَّبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ .
وَاِلَهُكُمْ
اِلهٌ وَّاحِدٌ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرُّحِيْمُ . اللّه لاَإِلَـهَ إِلاَّهُوَالْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَتَأْخُذُهُسِنَةٌوَلاَنَوْمٌ لَّهُ مَافِي السَّمَاوَاتِ وَمَافِي الأَرْضِ مَنذَاالَّذِييَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيطُونَ بِشَيْءٍمِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّبِمَاشَاءوَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِوَالأَرْضَ وَلاَيَؤُودُهُحِفْظُهُ مَاوَهُوَالْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا
انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا
أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ
أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
للهِ مَا فِى السَّموَاتِ وَمَا
فِىاْلاَرْضِ وِاِنْ تُبْدُوْا مَا فِىأَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ
بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُلِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَالله عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيْرٌ آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ
وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِالله وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرًا
نَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لاَ يُكَلِّفُ
الله نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا
كَسَبَتْ
وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ
أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ
عَلَىالَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ
لَنَا بِهِ. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا (x٧), اَنْتَ مَوْلاَناَ فَانْصُرْنَا عَلَىالْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
اِرْحَمْنَا
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ (x٧).رَحْمَةُ
اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ.
إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُدْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا, إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى
النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّدِيْنَ أَمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا.
سَيّدِنَا(x٧)
يٰأاَيُهَاالَّذِيْنَءَامَنُ أتُوْبُواِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوْحاَ
اسْتَغْفِرُواللهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُوْرٌ
رَحِيْمٌ (x٧)
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْمَ, الذِيْ لَا اِلَهَ اِلاَّ هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ.
يٰأاَيُهَاالَّذِيْنَءَامَنُ اذِكْرُواللهَ ذِكْرُ كَثِيْرَاوَسَبِحُوْهُ
بُكْرَةًوَأَصِيْلَا
سُبْحَانَ الله
الْعَظِيْمِ سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ (x٧)
حَسْبُنَا
اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْل نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْر(x٧)
وَلاَ
حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باِللهِ الْعَلِّيِ الْعَظِيْمِ,
اِسْتَغْفِرُوْا
رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ
أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ . فَإِن تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
نَوَيْتُ تَقَرُّبًا اِلىَ اللهِ تَعَالَى, أَفْضَلُ
الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ
لآ
إِلهَ إلاَّ الله (حيّ موجود)
لآ
إِلهَ إلاَّ الله (حيّ معبود)
لآ
إِلهَ إلاَّ الله (حيّ باق)
لآ
إِلهَ إلاَّ الله ( X۳۳)
لآ
إِلهَ إلاَّ الله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله. صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
SHALAWAT NARIYAH
اللّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً
وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍن الَّذِى تَنْحَلُ بِهِ
الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُـقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ
بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِـمِ وَيُسْتَثْـقَى الْغَمَاُم بِوَجْهِهِ
الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِـهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ
كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَـكَ
SHALAWAT FATIH
اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِنِ
الْفَاتِحِ لِمَااُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَاسَبَقَ نَاصِرِالْحَقِّ بِالْحَقِّ
وَالْهَادِى اِلَى صِرَاطِك
َالْمُسْتَقِيْم وَعَلَى اَلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ
وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ.
Kata Pengantar
Assalamualaikum Wr. Wb
Puji dan
syukur selalu dipanjatkan kehadirat allah SWT atas segala nikmat yang tercurah
Sholawat dan
salam selalu ditujukan kepada rosululloh Muhammad SAW dan selalu diharapkan
syafaatnya diyaumul qiyamah kelak amin.
Banyak
sekali buku tahlil yang beredar namun
tentunya berbeda dengan tahlil yang ada di masyarakat Sendang, karnanya
sebuah keinginan untuk menyusun buku tahlilan ,wiridan ini
Tentunya dengan
hadirnya buku ini semoga menjadikan kita lebih khusu` dalam beribadah dan bisa
bermanfaat hingga anak cucu kita,
Kritik dan
saran yang baik kami harapkan dan pastilah dalam penyusunan buku ini banyak
kekurangan kesalahan saya mohon maaf yang sebesar-besarnya.
Wassalamualaikum Wr. Wb
Sendangagung , 20 Februari
2014
M.Nasucha Abi
Syakur
Muhammad Nasucha Abi
Syakur
|
|
Tidak ada komentar:
Posting Komentar